رواية رحمه
اتخض واتنفض ورجع ل ورا وقام بسرعه ينده ل دكتور وادهم دخل الدكتور وطمنهم انها خلاص فاقت من الغيبوبه فاقت رحمه وبدأت تكون كويسه مع مرور الايام بس لسه مرجعتش تتكلم وكل م تتحسن كل م خۏف ياسر وهدى يزيد اكتر ياسر بابا انا من رأيي متقولش ل رحمه دلوقتي ان مامتها حامل ادهم باستغراب لي ياسر علشان يعني ممكن تكون هي علشان كبرت
متكونش عايزه اخ او تتصډم خلي طنط هدى هي ال تقولها يعني بلاش احنا نتدخل ادهم انا من ساعه م اتجوزت هدى وانا بعتبر رحمه زي بنتي واكتر ولما وافقت عليك لما اتقدمتلها انا وافقت علشان هي بنتي مش علشان انت ابني رحمه خسړت ابوها وسندها وكان لازم اكون لها الاب دا مينفعش تسمع من برا ان امها حامل ياسر انا عارف ي بابا كل دا بس انا قصدي طنط هدى هي ال تقولها ادهم سبني افكر ف الموضوع دا دا حتى هدى مش عايزاني اقولها ياسر ي بابا اكيد طنط هدى متقصدش بس هي عارفه بنتها اكتر مننا صح ادهم طيب ي ياسر لحد م ف يوم ادهم قاعد معاها ادهم بفرحه وهقولك خبر يفرحك كمان ي رحمه يحبيبتي مامتك حامل واخيرا هتجبلك اخ يونسك رحمه.... يتبع.... رحمه ولاول مره من فتره كبيره تتكلم حامل ادهم ايوا ي حبيبتي رحمه من مين ادهم بضحك اي السؤال دا اكيد مني ي رحمه انتي فقدتي الذاكره ولا اي رحمه انا عايزه اخرج من المستشفى دي ادهم طيب استني اروح اسأل الدكتور ينفع تخرجي ولا لا خرج ادهم وساب ياسر مع رحمه ياسر باصصلها بخۏف خاېف تقول اي حاجه ل ابوه بس رحمه كانت بصاله ب ابتسامه ياسر رحمه انتي كويسه رحمه..... ياسر رحمه ردي عليا