رواية رائعه بقلم سعاد محمد
وقبلها حسيت إنك إتوجعتى تبسمت سلسبيل برضا قائله أصلى أفتكرت هدى وهى بتقولى إن هجيب ولد شقى وفعلا شكله هيبقى شقى مش بيبطل رفص فيا. تبسم قماح وقال ومبسوطه أنه بيرفص فى بطنك كتير. أماءت سلسبيل رأسها بموافقه. تبسم قماح وقال بتردد وهو بيرفص دلوقتي ممكن أحط إيدى على بطنك. تبسمت سلسبيل وجذبت يد قماح قائله أهو بيرفص دلوقتي شكله هيطلع بيحب السهر زى خالته هم قطعت سلسبيل كلمتها قبل أن تكمل إسم همس بينما شعر قماح بغصه فى قلبه بسبب عدم تكملة سلسبيل لإسم همس تذكر كم مره آتى بذكر إسمها بمعايره ندم على ذالك كان هنالك أسباب كثيره لإختيار سلسبيل البعد عنه لكن شعر برفص صغيره فى بطنها تبسمت سلسبيل قائله أهو حسيت برفصه. تبسم قماح وقال ايوا بس ده بيرفص جامد قوى إزاى متحمله الرفص ده. تبسمت سلسبيل وقالت على جدتى هو الحبل والولاده شئ سهل مفكرين الامومه شئ سهل يلا ربنا يسهل بالمده الباقي. تبسم قماح بإستمتاع وهو يتحدث مع سلسبيل بمواضيع غير مترابطه وحديث مرح بينهم قد يقودهما الى مرحله جديده فى حياتهم معا . ب دبى إرتدت همس ذالك الرداء الشفاف وقفت تنظر لنفسها شعرت ببروده تغزو جسدها ذالك الثوب العارى التى إبتاعته أثناء عودتها من جلسة الطبيبه التى حستها عليها بأخذ خطوه تقدميه مع زوجها بعد أن